حمل الأم لطفل وزنه عشرة كيلوغرامات على مدار يوم كامل يعادل ممارستها لرياضة حمل الأثقال. ذلك ما أثبتته دراسة علمية نشرت حديثا نتائجها في أستراليا وتفسر أسباب التعب البدني الكبير الذي ينتاب الأمهات في نهاية يوم رعاية طفل.
ذكرت دراسة علمية نشرت نتائجها في أستراليا أن رعاية الأمهات لطفل وزنه في حدود عشرة كيلوغرامات على مدار اليوم يعادل القيام بجلسة رفع أثقال في صالة ألعاب رياضية. وقالت لينيت أرغينت، الرئيسة التنفيذية لشركة "مليون دولار ومان": "نعلم جميعا أن الوالدين الذين لديهم أبناء صغار يصابون بالتعب دائما ونقوم بإرجاع ذلك إلى قلة ساعات النوم، لكن ربما يرجع ذلك أيضا إلى الأوزان الصلبة التي يحملونها بشكل يومي"
وكشفت دراسة أجرتها شركة "نيوزبول" التابعة لأرغينت أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال أعمارهم تسعة أشهر حيث يبلغ وزنهم تقريبا عشرة كيلوغرامات تقمن بحملهم نحو 90 مرة يوميا. وقالت: "من كان يعتقد أن الآباء الماكثين في البيت يقومون برفع ما يقارب طن أو فيل صغير يوميا؟".
ذكرت دراسة علمية نشرت نتائجها في أستراليا أن رعاية الأمهات لطفل وزنه في حدود عشرة كيلوغرامات على مدار اليوم يعادل القيام بجلسة رفع أثقال في صالة ألعاب رياضية. وقالت لينيت أرغينت، الرئيسة التنفيذية لشركة "مليون دولار ومان": "نعلم جميعا أن الوالدين الذين لديهم أبناء صغار يصابون بالتعب دائما ونقوم بإرجاع ذلك إلى قلة ساعات النوم، لكن ربما يرجع ذلك أيضا إلى الأوزان الصلبة التي يحملونها بشكل يومي"
وكشفت دراسة أجرتها شركة "نيوزبول" التابعة لأرغينت أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال أعمارهم تسعة أشهر حيث يبلغ وزنهم تقريبا عشرة كيلوغرامات تقمن بحملهم نحو 90 مرة يوميا. وقالت: "من كان يعتقد أن الآباء الماكثين في البيت يقومون برفع ما يقارب طن أو فيل صغير يوميا؟".